مدونة أصوات
لم أعد أنتمي إليه…
أحيانا بل دائما ما يراودني ذلك الشعور الذي أشعر فيه بأني لا أنتمي إلى هنا فدائما ما أشعر بالغربة عن هذا المكان.
لا أريد أن أنتمي إلى مكان كل من فيه يتصارع دون سبب واحد للصراع، إلى مكان تقتل فيه المشاعر لخوض معركة الحياة أو البقاء.
أشعر وكأن عقلي بدأ يعجز عن الحلم أو أن أحلامي تضيع في رأسي، فأصبحت سجينه بلا سجان.
أريد أن أهرب من هنا أو أنتقل إلى حقبة زمنية أخرى ولكن لجهلي كنت أسميه هروبا، لم أعد عندما تيقنت أن هذا المكان أصبح يضيق على كثيرا.
ربما آن وقت الرحيل كل ما أريده أن أقطع تذكرة سفر بلا عودة فتذكرة كهذه تصبرني على ما يرفضه عقلي في هذه اللحظة.
لم أعد أخشى شيئا و علي أن أتجه صوب قدري حتى لو كان المجهول فعلي أن أجد حقيقتي في مكان ما.
لا أريد أن أنتمي إلى مكان كل من فيه يتصارع دون سبب واحد للصراع، إلى مكان تقتل فيه المشاعر لخوض معركة الحياة أو البقاء.
أشعر وكأن عقلي بدأ يعجز عن الحلم أو أن أحلامي تضيع في رأسي، فأصبحت سجينه بلا سجان.
أريد أن أهرب من هنا أو أنتقل إلى حقبة زمنية أخرى ولكن لجهلي كنت أسميه هروبا، لم أعد عندما تيقنت أن هذا المكان أصبح يضيق على كثيرا.
ربما آن وقت الرحيل كل ما أريده أن أقطع تذكرة سفر بلا عودة فتذكرة كهذه تصبرني على ما يرفضه عقلي في هذه اللحظة.
لم أعد أخشى شيئا و علي أن أتجه صوب قدري حتى لو كان المجهول فعلي أن أجد حقيقتي في مكان ما.