كان مجرد ظهور أبو عوف على الشاشة، سواء في عمل درامي أو لقاء تليفزيوني، يبعث في النفس شعورا بالراحة والتفاؤل. كان يبدو دائما بشوشا صافي النفس نقي القلب، فكان بحق فنانا حقيقيا قادرا على العطاء وعلى الإبداع وعلى حب الناس.. رحمه الله.
نص: حمدي شعبان
تحريك ومونتاج: عبد الله محمد