استطاع الشريف، الذي أصبح منذ نهاية السبعينات أحد أبرز وجوه ما عرف باسم «الواقعية الجديدة» في السينما المصرية مع رفيقي دربه أحمد زكي ومحمود عبد العزيز، أن يكون الصوت المعبر عن هذا الجيل خاصة في الأعمال التي صاغها مخرجون مبدعون من الجيل ذاته أمثال عاطف الطيب وداوود عبد السيد ومحمد خان وآخرين.
نص وتحريك ومونتاج: عبد الله محمد