رياضة

إنه عام “إسماعيلي”: حنموت حنعيش حنشجع الدراويش 

تحت اسم النهضة تأسس النادي الإسماعيلي عام 1921 في الإسماعيلية وها هو يقترب من المئوية الأولى وسط حالة غضب من مشجعي النادي الشهير.

حنموت حنعيش حنشجع الدارويش، هكذا يهتف عشاق الدارويش برازيل العرب النادي الإسماعيلي، لم يعرف نادي مصري قبله الغناء مع السمسمية كما فعل محبي النادي العريق .هو النادي الذي علم المصريين فقه المجهود الحربي، والدفاع عن  مصر ضد العدو الصهيوني، وكما قال لي عاطف درويش خبير تراث النادي الإسماعيلي والذي منحنا تلك الصور النادرة من موسوعته عن الدارويش

إن (الإسماعيلية وقلعة الدارويش ) فى عهد الرئيس عبد الناصر قبل نكسة يونيو كانت تمثل المستقبل والتوسع في مشروعات التنمية حينذاك، والتي شملت تطوير الحي العربي والإفرنجي، بالإضافة إلى استبدال الموظفين الأجانب بالمصريين بقناة السويس أو ما عرف وقتئذ بـ”تمصير الكوبانية”، وهذا سر حب الدارويش لناصر، كثير من لاعبي الدارويش عملوا في قناة السويس ،فضلاً وجود خمسة لواءات من عائلة أبوجريشة خاضوا حروب مصر ، وكان رضا درويش مقاتل في سلاح الطيران المصري ،كانت المقاومة الشعبية من داخل النادي العظيم سر من أسرار قوة النادي في وجدان المصريين ،هذا النادي المكافح الذي يتربص به الأهلي ويغري لاعبيه فكلما ظهر نجم إسمعلاوي سرعان ما يخطفه الفريق الأحمر بنفوذه المالي والإعلامي، فقد حصل الأهلي علي 18بطولة بلاعبي الإسماعيلي بحسب تعبير واضح من مصطفى يونس نجم الأهلي  شخصيا. النادي العريق يبكي الآن من نكران لاعبين منحهم المجد والمال والشهرة، النادي العربي الوحيد الذي له رابطة في لندن  بحسب حديث طويل لنجم الإعلام  الرياضي علاء وحيد المتحدث الرسمي للدراويش.

الإسماعيلي

رضا درويش يحرج المشير عامر بسؤال

ذات يوم يوم كان رضا درويش نجم مصر بصحبة نجوم المنتخب مع عبد الحكيم عامر وقد عاتب رضا قائلا كده برضو يا رضا  ضعيتوا كاس فلسطين ، وكان رد رضا درويش مفاجأة مدوية لا تصدر سوي عن مقاتل في سلاح الطيران المصري ، قال يعني حد حاسب اللي ضيع فلسطين ذات نفسها ، أنا كنت بتحارب في صفوف الفريق يا أفندم وكل الناس شافت البطولة في تونس كنت بلعب لوحدي فيه ناس مش عاجبها فلاح غلبان زي حلاتي من الريف يبقي كابتن مصر ،  وفي الحقيقة كان الرئيس ناصر يعرف رضا درويش وشاهد النجم في بطولة العالم العسكرية وقال بالحرف الواحد الولد ده معجزة  لو عاش كتير حيعمل معجزات لمصر في الكورة الزعيم عرف قصة ملكة هولندا مع رضا عندما سجل ثلاثة أهداف في منتخب بلادها وقد طلبت التصوير معه  وحصلت علي حذاء رضا هدية منه فقد أعتقدت أنه يملك مغماطيس في قده يمسك به الكرة ، وسبحان الله مات الفتي يوم 28سبتمبر1965 في حادث مأساوي.

وقال لي علاء وحيد…قد ولد محمد مرسى حسين الشهير بـ”رضا” فى 8 أبريل 1939 بشارع الفن بحى المحطة الجديدة بالإسماعيلية،وظهر نبوغه المبكر منذ عرفت قدماه الطريق إلى الشارع، ثم التحق بفريق المدرسة الميرية عام 1944 وفى عام 1954 ضمه على عمرلأشبال الإسماعيلى . وفى عام 57 انتقل الخمسة الكبار لنادى القناة لتأمين مستقبلهم فهبط الإسماعيلى لدورى المظاليم عام 1958 حتى استطاع بجهد عاشق الكرة رضا وزملائه وبعد مرور ثلاث سنوات من المرارة في دورى النسيان أن يحقق للإسماعيلية أملها ويعود للدورى الممتاز فى موسم 61/62.

ولموهبته الفذة تمكن رضا من جذب الأنظار إليه فى كل مباراة يلعبها بألعابه السحرية الخارقة وقدرته الفائقة على تسجيل الأهداف من جميع الزوايا والأوضاع وكان اللاعب الوحيد من أندية الدرجة الأولى الذى مثل منتخب مصر وعمره 18 عاما حتى إنه لعب أكثر من 80 مباراة دولية، كما مثل مصر فى دورة روما الأوليمبية عام 1960 والدورة العربية بالمغرب 61 والدورة الأفريقية فى غانا 63 والدورة العسكرية بألمانيا الغربية 64.لعب رضا فى جميع مراكز الهجوم فى وقت كانت خطط اللعب السائدة تقوم على الظهيرالثالث وخمسة مهاجمين ولعب جناحا أيمن للفريق القومى المصرى، وكان من أبرز اللاعبين فى هذا المركز في المباريات الدولية وكان رجل كل المباريات الصعبة واللحظات الحرجة. كان رضا قائدا لفريقه وهدافه وصانع ألعابه وامتلك رضا من المهارات الفنية ما لم يمتلكه لاعب كرة في تاريخ الكرة المصرية وبرع فى المراوغة والترقيص وتسجيل الأهداف من جميع الزوايا واشتهر بإجادته للضربات الثابتة. وقال فيولا مدرب البرازيل الشهير عن رضا إنه أحسن جناح أيمن فى العالم بعد جارنشيا المعجزة وأطلق عليه النقاد المصريون الألقاب.

الإسماعيلي

 الساحر والفنان والأسطورة التي لم تكتمل

لعب رضا مع جيلين من العمالقة “السيد أبو جريشة وصلاح أبوجريشة وبايضو وفتحى نافع وفكرى راجح ثم مع جيل سيرك الدراويش شحتة والعربى واميرو ويسرى طربوش وسيد السقا وعبدالستار عبد الغنى وحودة وميمى درويش والسنارى وانوس ثم جيل حسن مبارك وأمين دابو وأسامة خليل وهندى وأبو أمين وأبو ليلة. وكان رضا إنسانا بمعنى الكلمة يعشق الإسماعيلى ويحب زملائه ويضحى بما لديه من مال من أجل ناديه كان يحب الحياة والضحك والعزوة..كان لاعبا له ثقله ويستطيع أن يقلب كل الموازين في المباراة لصالح فريقه حتى وهو مصاب كان يحرز الأهداف. ورغم أنه قفز بالإسماعيلي إلى مصاف الأندية الكبرى وأصبح بفضله “بعبع” لأندية القاهرة، فقد ضن عليه النادى بوظيفة مناسبة تتناسب مع مركزه كلاعب دولى بينما كان يرى جميع زملائه ومن هم أقل منه شأنا في عالم الكرة قد أمنوا مستقبلهم. ورغم شهرة رضا التي ملأت الآفاق إلا أن الغرور لم يصل إليه ولم يتعالى على زملائه وأبناء بلده بل كان يذهب ويحل مشاكل الصديق والزميل ويتوسط لدى المسئولين ليلحق أصدقاءه فى الأعمال الحكومية وهيئة قناة السويس، بينما هو يعمل على بند “ظهورات” فى هندسة الرى بالإسماعيلية كعامل يومية بـ18 قرشا.

النادي الإسماعيلي فاز ببطولة الدوري العام لموسم 1967 ، وكانت أول برقية وصلت إلي النادي الإسماعيلي من السيد الرئيس : جمال عبد الناصر بالتهنئة ببطولة الدوري العام، ثم قام المهندس عثمان أحمد عثمان بالرد عليها و كل البرقيات المهنئة من السيد المشيرعبد الحكيم عامر رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم و من السيد طلعت خيري وزير الشباب و من السيد مشهور أحمد مشهور أمين الإتحاد الاشتراكي بالإسماعيلية و السيد مبارك الرفاعي محافظ الإسماعيلية، كما أصدر الرئيس جمال عبد الناصر مرسوما بإهداء نيشان الرياضة من الدرجة الأولي إلي رئيس النادي و إدارييه و لاعبي النادي الإسماعيلي و كان كل ذلك بفضل قيادة و إدارة النادي العاقلة المتوازنة فكريا وإعلاميا بقيادة المعلم عثمان أحمد عثمان رحمة الله عليه.  وأصبح الإسماعيلي مقر المقاومة الشعبية رسميا.

الإسماعيلي

لم يقدم نادي آخر إلي بلده مصر مثلما قدم النادي الإسماعيلي و في فترة من أصعب المراحل التي مرت علي تاريخ مصر الحديث ،حيث كانت الحالة النفسية للشعب المصري بشكل عام و للحكومة المصرية بشكل خاص في وضع حرج للغاية ، حيث تجرع الجميع مرارة الهزيمة و الانكسار بعد نكسة يونيو 1967 و لكن سرعان ما ظهرت القوي الوطنية بالبحث عن ما يعيد البسمة و الثقة في النفس و بالفعل قامت بالبحث عن ما يعيد إلي مصر سمعتها و كرامتها من خلال إعادة تكوين المشاعر الوطنية للمصريين

وأيضا سرعة تواجدهم علي الساحة العربية و الدولية حيث إن الصدمة للشعب المصري شديدة جدا اهتزت لها كافة الطوائف وزلزلت القيادة السياسية و لكن كانت وقفة الشعب مع قائده كانت رائعة علي كل المستويات – مما أعاد للقيادة السياسية توازنها سريعا ووجهت الحكومة عدة نداءات الي القادرين للمساهمة في إزالة آثار العدوان وإعادة تسليح الجيش المصري المنهار تماما وقتها

و بطبيعة الحال بعد حدوث نكسة 1967 لم يكن النادي الإسماعيلي ابن الإسماعيلية بعيدا عن تلك الأحداث – بل نقول إنه كان في قلب الأحداث تماما كونه ابن مدينة من مدن المواجهة و قبل أن يغادرالفريق مدينته – قامت إدارته بتسليم و تجهيز ملعب كرة القدم ليكون مركز تدريب المقاومة الشعبية و قد تسلمته قيادة الجيش لتدريب المواطنين علي حمل السلاح

في 8 اكتوبر 1967 أي بعد ثلاثة أشهر فقط من نكسة يونيو المريرة – قررت قيادة النادي الإسماعيلي مع الإدارة السياسية بالدولة إقامة جولة خارجية للنادي الإسماعيلي يلعب خلالها في عشرة دول عربية علي ثلاث مراحل و يخصص إيراد تلك الجولة لصالح المجهود الحربي وأن يقيم الفريق معسكرا بالقاهرة لمدة شهر قبل السفر بحيث يمكن تجميع اللاعبين و كذلك استدعاء مدرب الفريق الكابتن طومسون. وعرض نادي الزمالك وقتها أن يتشرف باسضافة معسكر أبناء الإسماعيلية بلا مقابل

و سافر أبناء المدينة الصامدة في جولة تمت علي ثلاث مراحل: المرحلة الاولي الكويت و قطر و البحرين و العراق و لبنان و المرحلة الثانية ليبيا و الجزائر و تونس و المغرب و المرحلة الثالثة السودان و السعودية.

الإسماعيلي

و قدموا أروع العروض و أحلاها ما بين الفترة نوفمبر67 حتي مارس68 و جمعوا خلالها 65 ألف جنية استرليني و من خلال حفل أقامه الاتحاد العربي لكرة القدم كانت كلمات السيد محمد صفي الدين أبوالعز و السيد سعد زايد محافظ القاهرة عنوانا و تاجا لتتويج صمود وكفاح أبناء الإسماعيلي في مواجهة و إزالة آثار العدوان على الدولة

و لم يتوقف عطاء النادي الإسماعيلي لمصرنا الحبيبة فقد قام بجولة ثانية في الشارقة و دبي و قطر و أبو ظبي و البحرين في يناير 1969 حتي مارس و تم إهداء كل إيرادات الجولة الثانية لصالح المجهود الحربي و ما يطلق عليه إعادة تسليح الجيش المصري .

و يستمر عطاء الإسماعيلي معنويا بعد عطاءه المادي بالفوز بكاس أبطال إفريقيا ليكون أول فريق مصري يفوز بتلك البطولة الغالية في يناير 1970 و يهدي الشعب المصري فوزا نفسيا للخروج من الحالة النفسية المتردية لشعبه و كان أحوج ما يكون إليها في ذلك التوقيت

فلم تكن وسائل الإعلام وقتها تعرف شيئا عن الفرق المصرية الأخرى – بل كانت أخبار النادي الإسماعيلي هي المتصدرة لصفحات الجرائد والصحف و الراديو و التليفزيون مساهمة في رفع الحالة المعنوية للشعب المصري المثقل بعار نكسة 67 حتي إشعار آخر.

الإسماعيلي

و من خلال حفل بهيج أهدي النادي الإسماعيلي كأس أفريقيا إلي السيد صلاح الشاهد كبير أمناء رئاسة الجمهورية ليحمله إلي السيد الرئيس جمال عبد الناصر و كان ذلك في 11 يناير 1970

و قرر السيد الرئيس جمال عبد الناصر منح وسام الاستحقاق للنادي الإسماعيلي وهو أعلي وسام بالجمهورية وقتها

و في يوليو 1970 يسافر إلي تونس للمشاركة في دورة الصداقة الدولية و يفوز بها بعد الفوز علي الترجي الرهيب في عقر دارة و يتبرع بمردود الدورة لصالح المجهود الحربي

ثم يسافر في 30 إبريل 1971 إلي ألمانيا ليخوض خمسة مباريات ودية مقابل 1500 مارك ألماني يتبرع بكل الإ يراد لصالح المجهود الحربي

ثم يسافر في 20 يوليو 1971 إلي السعودية ليخوض أيضا لقاءات قوية مع منتخب مناطق المملكة و يستقبل الفريق المغفور له الملك فيصل،ثم يعود إلي السعودية في يوليو 1972 لزيادة التقارب مع الشعوب العربية ضمن منظومة المد الوطني الإقليمي الذي كانت تحتاجه الأمة في تلك الأيام العصيبة ولا يتذكر التاريخ أي من مساهمات دولية خارجية إلا للنادي الإسماعيلي العظيم في خلال تلك الفترة.

لم تكن الجولة التي قام بها النادي الإسماعيلي و التي قد ذكرت تفاصيلها مسبقا ناجحة تماما بخصوص جمع المبلغ المالي فقط و كان من أثارها حرمان العمالة و الشركات المصرية من تنفيذ مشاريع عملاقة بالنية التحتية بتلك الدول مما عرقل مداخيل مالية عملاقة إلى مصر – و لكن بالحنكة السياسية العملية التي كان يتمتع بها المعلم – و التي حرص كل ملوك و أمراء الدول العربية علي استقبال بعثة الدراويش و إدارته و دارت خلالها الكثير من الأحاديث الودية حول ضرورة عودة الأشقاء العرب إلى التجمع و الوحدة

و جمع نجوم الدراويش خلال تلك الفترة ما يقرب من 65 ألف جنيه استرليني و من خلال حفل أقامه الاتحاد العربي لكرة القدم كانت كلمات السيد محمد صفي الدين أبو العز و السيد سعد زايد محافظ القاهرة عنوانًا و تاجًا لتتويج صمود و كفاح أبناء الإسماعيلي في مواجهة و إزالة آثار العدوان علي الدولة .

لم يتوقف عطاء النادي الإسماعيلي لمصر عند ذلك الحين، فقد قام بجولة ثانية في الشارقة و دبي و قطر و أبو ظبي والبحرين في يناير1969 حتى مارس و تم إهداء كل إيرادات الجولة الثانية لصالح المجهود الحربي و ما يطلق عليه إعادة تسليح الجيش المصري.

ثم سافر النادي الإسماعيلي في 20 يوليو 1971 إلي السعودية ليخوض أيضًا لقاءات قوية مع منتخب مناطق المملكة و يستقبل الفريق المغفور له الملك فيصل و الكويت فاز علي القادسية 4- 1 و علي العربي 3-0 العربي و فاز علي منتخب البحرين 1-0 و علي نادي المحرق 4-1

الإسماعيلي

و في قطرفاز علي منتخب قطر 5-3 و علي نادي العروبة 5-1و في العراق تعادل مع مصلحة نقل الركاب 1-1 و تعادل بدون أهداف مع منتخب الشرطة و في لبنان فاز علي نادي الرياضة و الأدب 3-1 وعلي نادي الشعلة 5-1 و تعادل مع منتخب لبنان 1-1 و في السودان فاز علي نادي الموردة 1-0 و تعادل مع الهلال 1-1 و في ليبيا فاز علي منتخب بنغازي 8-0 و تعادل مع الهلال 2-2 و مع الاتحاد 1-1

•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

(   هدافو الدورى   )

حصل على أبوجريشة على لقب هداف بطولة الدورى العام المصرى موسم ١٩٦٧/١٩٦٦ برصيد ١٥ هدف .

وحصل أسامة خليل على هذا اللقب موسم ١٩٧٥/١٩٧٤ برصيد ١٤ هدف ..كما حصل أيضا على لقب هداف بطولة كأس مصر موسم١٩٧٧/١٩٧٦ برصيد ٧ أهداف .

وحصل محمد حازم على لقب هداف بطولة الدورى العام المصرى مرتين متتاليتين موسمى ١٩٨٥/١٩٨٤ ..و١٩٨٦/١٩٨٥ برصيد ١١ هدف .

وحصل عماد سليمان على هذا اللقب موسم ١٩٨٧/١٩٨٦برصيد١١ هدف.

وبشير عبدالصمد موسم ١٩٩٤/١٩٩٣ برصيد ١٣ هدف .

ومحمد صلاح أبوجريشة موسم ١٩٩٦/١٩٩٥ برصيد ١٤ هدف .

(  أحسن لاعب  )

لم تخل مسابقة اختيار أحسن لاعب كرة قدم فى مصر من لاعبى الإسماعيلى .وفى مسابقة عام ١٦٦٥ فاز الساحر رضا بلقب أحسن لاعب فى مصر .وكان على أبوجريشة قد فاز بلقب أحسن لاعب فى أفريقيا وجائزة الكرة الذهبية فى استفتاء مجلة ( جون أفريك) الفرنسية سنة ١٩٧٠

(  كباتن الإسماعيلى الدوليون  )

تولى رئاسة منتخب مصر من نجوم الإسماعيلى : ( محمد أبو جريشة حارس مرمي وهو عميد الجرايشة في منتخب مصر 1924 ، سيد أبوجريشة .. وميمى درويش .. وعلى أبو جريشة .. وسيد عبدالرازق.. وأسامة خليل وحسني عبدربه ومحمد حمص ومحمد صبحي وصلاح أبو جريشة ) .

( آل أبو جريشه أشهر العائلات الكروية)

يتميز فريق النادى الإسماعيلى لكرة القدم بأنه قد لعب ضمن صفوفه منذ إنشائه وحتى الآن.. أشهر العائلات الكروية فى مصر..وربما فى المستوى العربى.. والأفريقى..والدولى . وتعتبر ( عائلة أبوجريشة ) هى أكبر عائلة كروية..فقد كان أحد عشر من أبناءها من أعمدة فريق الإسماعيلي منذ عام ١٩٢٢ وهم على التوالى : ( إسماعيل..وسيد..ويوسف.. ومحمد وأحمد .. وصلاح ..وعلى .. وعادل.. ومحمد صلاح .. ومحمد محسن ).

Related Articles

Back to top button

Adblock Detected

Please consider supporting us by disabling your ad blocker